





2024-11-9

شاركت جامعة اليرموك من خلال مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية ومركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية، في ورشة شبكة الوقاية من الزواج المبكر، التي نظمتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين – مكتب إربد
وخلال الورشة قدم مساعد مدير مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية الدكتور إبراهيم درويش، عرضا بعنوان " مناقشة ومعالجة الزواج المبكر في سياقات النزوح" تناول فيها الأثر الشعبي والعادات والتقاليد على الزواج المبكر، إضافة إلى أهم العوامل التي تساعد في نسبة الزواج المبكر في بيئات الهجرة القسرية والآثار السلبية في ذلك على صحة المرأة والأسرة بشكل عام.
كما قدم درويش مجموعة من الحلول المقترحة للحد من الزواج المبكر ومنها، تعديل القوانين والأنظمة ونشر الوعي الجماعي وزيادة فرص التعليم للمرأة الشابة وتمكين الشباب في مجتمعات اللجوء وتظافر جهود رجال الدين والسياسة والمجتمع.
في ذات السياق، قدم نائب مدير مركز الأميرة بسمه لدراسات المرأة الأردنية
الدكتور طارق الناصر، عرضا تناول فيه دور الإعلام في الوقاية من الزواج المبكر.
وأكد الناصر على أهمية ودور المؤسسات الإعلامية الرسمية والمجتمعية، ورسالتها السامية في توعية وثقيف وتنمية المجتمعات ومساهمتها في غرس القيم الصحيحة بما ينسجم مع المصلحة العليا للأفراد والمجتمعات، ومراعاة الظروف الاجتماعية الاقتصادية والسياسية وأولويات المحيط الذي تعمل فيه.
ودعا الإعلام إلى توحيد وتحديد طبيعة المصطلحات وشكل الثقافة التي يجب ان تتشكل لدى المجتمع حول أي قضية يعالجها بما فيها الزواج المبكر، حتى نتمكن من بناء صورة ذهنية حول تلك المفاهيم.
وأشار إلى دور جامعة اليرموك الرائدة في توظيف وسائل الاعلام التابعة لها في معالجة القضايا المتعلقة باللجوء وحماية حقوق المرأة والأسرة.

27 تشرين2/نوفمبر 2024

مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعت مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية الدكتورة بتول محيسن، فعاليات الاحتفال الخاص بمناسبة 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة " تحت شعار "أصوات مُمكنة"، الذي نظمه المركز بالتعاون مع الاتحاد اللوثري الخيري.
وأشارت محيسن في كلمتها الافتتاحية إلى مفهوم الحملة الدولية، التي يقودها المجتمع المدني وتقام سنويا، وتبدأ في 25 تشرين الثاني، وهو اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتنتهي في 10 كانون الأول، اليوم الذي تُحيا فيه مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأضافت أن العنف ضد المرأة هو أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشاراً في جميع أنحاء العالم، مبينة أن هذه الحملة تُستخدم كاستراتيجية تنظيمية من قبل الأفراد والمنظمات في جميع أنحاء العالم للدعوة إلى منع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه.
ودعت محيسن جميع القوى السياسية والمجتمعية إلى التكاتف لدعم قضايا المرأة، وخاصة المرأة الفلسطينية التي تتعرض لكافة أشكال العنف من الاعتقال، والضرب، والجوع، مشددة على ضرورة مناهضة العنف الموجه ضدها، والعمل معًا نحو بناء مجتمع آمن وعادل يعزز من مكانة المرأة كشريك أساسي في التنمية المستدامة.
من جانبها أكدت ممثل الاتحاد اللوثري الخيري في الأردن وسوريا أميرة خميس، على أن هذه الحملة تمثل دعوة صادقة للتضامن والعمل المشترك لمواجهة أحد أهم التحديات التي تعترض طريق تحقيق العدالة والمساواة في مجتمعاتنا، مشددة على أهمية التضامن والعمل المشترك لمواجهة أحد أخطر التحديات التي تعيق تطور مجتمعاتنا واستقرارها.
وتابعت: العنف ليس مجرد قضية تخص النساء فحسب، وإنما قضية مجتمع بأسره، لأنه يمس جوهر القيم الإنسانية وينعكس على الأسرة والمجتمع بمختلف جوانبه، مبينة دور الجامعات والمراكز البحثية، كجامعة اليرموك في هذا الجهد، من خلال التعليم، والبحث العلمي، وبرامج التوعية، من أجل زرع قيم المساواة والاحترام في نفوس الشباب، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة ليكونوا قادة في مواجهة هذه القضية.
وعلى هامش الاحتفال، عُقدت جلسة نقاشية، أدارتها الإعلامية أريج القاسم، بمشاركة مجموعة من الخبراء والمختصين، الذين قدموا مجموعة من أوراق العمل.
فقد قدمت إسلام شديفات من الاتحاد اللوثري الخيري ورقة حملت عنوان “دور كسب التأييد في الحد من العنف ضد المرأة" فيما قدم الدكتور حمزة ربابعة من كلية العلوم التربوية ورقة بعنوان "المظاهر الضمنية للعنف"، فيما قدم نائب مدير مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية الدكتور طارق الناصر ورقة بعنوان "الإعلام كأداة للحماية والتوعية المجتمعية"، في حين تناولت بثينة فريحات من المركز الوطني لحقوق الإنسان "الأطر القانونية لحماية المرأة من العنف"
كما تضمن الاحتفال الذي حضره جمع من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة ونشطاء في مجال حقوق الانسان والمرأة من المجتمع المحلي، معرضا فنيا لكلية الفنون الجميلة وعمادة شؤون الطلبة وبازارا خيريا.

بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك صور من الجلسة التدريبية الحادية عشر لسيدات أكاديميات من جامعة اليرموك على "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي" من قبل سيدات أكاديميات خضعن للتدريب من قبلنا، ضمن مشروع "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي في الجامعات" الذي تنفذه مسارات بالتعاون مع صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وتقوم الدكتورة نهاد المخادمة من كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة من جامعة اليرموك بتدريب السيدات الأكاديميات من مختلف الكليات.


من زيارة الأستاذ الدكتور موسى الربابعة نائب رئيس الجامعة اليوم الثلاثاء 2024/11/5 للمركز والإطلاع على أحد الأنشطة التدريبية التي ينفذها مركز تطوير الأعمال بالشراكة مع مركز الريادة والابتكار في الجامعة في قاعة التدريب التابعة لمركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية.



بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك صور من الجلسة التدريبية الثانية عشر لسيدات أكاديميات من جامعة اليرموك على "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي" من قبل سيدات أكاديميات خضعن للتدريب من قبلنا، ضمن مشروع "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي في الجامعات" الذي تنفذه مسارات بالتعاون مع صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وتقوم الدكتورة بتول المحيسن مديرة مركز الاميرة بسمة لدراسات المرأة الاردنية من جامعة اليرموك بتدريب السيدات الأكاديميات من مختلف الكليات.





2024-11-2

بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية في جامعة اليرموك صور من الجلسة التدريبية العاشرة لسيدات أكاديميات من جامعة اليرموك على "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي" من قبل سيدات أكاديميات خضعن للتدريب من قبلنا، ضمن مشروع "تدريب السيدات الأكاديميات على العمل الحزبي في الجامعات" الذي تنفذه مسارات بالتعاون مع صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وتقوم الدكتورة نسرين بطاينة من كليه الطب من جامعة اليرموك بتدريب السيدات الأكاديميات من مختلف الكليات.

