عقد مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الاردنية ضمن مبادرة "يلا نتطوع...يلا ندرّب"، ورشة تدريبية بعنوان (الانتخابات: مشاركة مدنية ومسؤولية)، قدمتها الأستاذة منثور العمري عضو هيئة التدريس في كلية الآداب/قسم الدراسات السياسية والدولية، حيث هدفت الورشه إلى التعريف بعملية الانتخابات وأهمية المشاركة السياسية مع التركيز على قانون الانتخاب الأردني رقم (٤) لعام ٢٠٢٢ ومشاركة الاحزاب من خلال القائمة العامة (الحزبية)، تنفيذا لتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، وتخلل الورشه عدة مداخلات من الحضور.
أجرت الدكتورة سهير محمد عادل قدسية استشارية الامراض النسائية والتوليد والعقم وطب الام والجنين، من كلية الطب بجامعة اليرموك ورشة تدريبية تثقيفية بعنوان الرعاية الصحية للأم والجنين أثناء الحمل برعاية مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية
كيف تعتني الحامل بصحتها وبصحة الجنين؟ وماهي الفحوصات اللازمة للأطمئنان على سلامة الجنين
وقد تضمنت الورشة العديد من المحاور التي من شأنها التوعية بأهمية وكيفية المحافظة على صحة المرأة للحصول على حمل أمن وطفل بصحة جيدة.وكانت تهدف الي التأكيد على أن صحة الأطفال من صحة أمهاتهم وأن الطريقة الأفضل للعناية بالجنين هي العناية بالأم وأن العناية بصحة المرأة تبدأ قبل حدوث الحمل.
حيث تم استعراض ومناقشة الإجراءات الصحية التي تتخذ لرعاية الحمل ابتداء من مرحلة التخطيط للحمل (قبل الحمل) ثم الزيارة الأولى بعد الحمل ومتابعات الحمل وفحوصات الألتراساوند اللازمة للأطمئنان على سلامة الجنين واهمها الفحص التفصيلي للجنين في منتصف الحمل والذي يقوم بإجرائه أخصائي الأجنةز
وقد اشتملت الورشة أيضا على التعريف بكيفية حساب عمر الحمل والتغييرات الجسدية للأم خلال الحمل ومراحل تطور الجنين والرعاية الطبية والذاتية خلال الحمل.وتم عرض العديد من الفيديوهات التثقيفية والصور التوضيحية.واختتمت الورشة بتقديم العديد من النصائح التي يجب اتباعها خلال الحمل في نواحي متعددة كممارسة الرياضة والتغذية وانماط الحياة الصحية كتجنب التدخين وغيرها.وتم توزيع البروشورات التثقيفية على المشاركين وعينات طبية مجانية
ضمن مبادرة "يلا نتطوع...يلا ندرّب"، التي أطلقها مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية خلال شهر رمضان المبارك، قامت الدكتوره عنان محمد ابو حمور من كلية الاعمال/ قسم الادارة العامة في جامعه اليرموك، بتقديم ورشه تدريبية بعنوان شخصية الطالبة الجامعية: أسرار وخفايا "، وذلك يوم الأحد 31/3/2024 لتعزيز آفاق خدمة المجتمع المحلي.
وقد تضمنت الورشة العديد من المحاور التي من شأنها ان تعزز الملامح الشخصية للطالبة في حياتها الأكاديمية والعملية، إذ تضمنت الورشة التعريف بالشخصية وكيفيه تطورها وبرمجتها ضمن مختلف المراحل العمرية، وتحديد أبرز العوامل التي تشكلها وإبراز السمات الشخصية وكذلك أهم الاضطرابات التي تؤثر على الصحة النفسية، وكذلك رسم الشخصية لدى الطالبات.
كما واختتمت الورشه التدريبيه بتقديم عدة تمرينات من شأنها ان تساعد المشاركات على تحديد طباع الشخصيات، وكذلك قدمت أبرز النصائح التي من شأنها ان تنمي الشخصية لدى المشاركات.
قدمت المدربة نسرين جباتا / ق.أ رئيس قسم التدريب والتوجيه في مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية، بتقديم ورشة تدريبية بعنوان "أسرار الثقة بالنفس"، ضمن مبادرة "يلا نتطوع..يلا ندرِّب"، وذلك يوم الثلاثاء ٢٣/٤/٢٠٢٤.
وقد تضمنت الورشة العديد من المحاور التي من شأنها ان تعزز ملامح الثقة بالنفس، إذ تضمنت الورشة التعريف بمفهوم الثقة بالنفس والغرور وعلامات الثقة بالنفس وضعفها، وكذلك رسم الشخصية لدى الطالبات.
كما واختتمت الورشة التدريبية بتقديم عدة تمرينات من شأنها ان تساعد المشاركات على تحديد طباع الشخصيات، وكذلك قدمت أبرز النصائح التي من شأنها ان تنمّي الشخصية لدى المشاركات.
وقع رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مسّاد، والمفوض العام جمال الشمالية، مذكرة تفاهم بين الجامعة ممثلة بمركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية، والمركز الوطني لحقوق الإنسان، بهدف التعاون في مجالات إدماج مفاهيم حقوق الإنسان في المساقات التدريسية وتعزيز التعاون والتنسيق في مجال تبادل المعلومات ورفع الوعي بثقافة حقوق الإنسان.
وقال مسّاد إن الشراكة مع المؤسسات الوطنية الرائدة في المجالات المختلفة ومنها المركز الوطني لحقوق الإنسان تعد من الشراكات الاستراتيجية لجامعة اليرموك الهادفة لتطوير منظومة العمل في الجامعة لتشكيل ثقافة الطلبة ومعارفهم في المجالات المختلفة، ومنها الأطر العامة للمنظومة الحقوقية على المستوى المحلي والدولي، بما ينعكس على أدوار طلبتنا وكوادر الجامعة داخل مجتمعاتهم ويعزز دورهم في خدمة وطنهم وتطوير بيئاتهم.
وأكد أن جامعة اليرموك تتبنى رؤية أكاديمية وطنية مستمدة من توجيهات جلالة الملك ورؤيته للشباب والمجتمع والتعليم وهذه الرؤى الوطنية هي الدافع لبناء شبكة شراكات واسعة تشكل قيمة مضافة لدور المراكز العلمية والكليات في خدمة المجتمع المحلي، وتمكن الأساتذة والطلبة وخصوصاً طلبة الدراسات العليا في المجال البحثي من فهم احتياجات المجتمع والمؤسسات العاملة فيه.
وأعرب عن ثقته بأن شراكة جامعة اليرموك مع المركز الوطني لحقوق الإنسان ستسهم بشكل أصيل في توجيه البحث العلمي المتخصص في المجالات الحقوقية والقانونية لخدمة الأهداف الوطنية المشتركة التي تعمل المؤسستان على تحقيقهما من خلال تحديث منظومة الوعي القيمي والتشريع القائم على المعرفة بمساراتها المختلفة ، بما فيها حقوق النساء وأدوارهن من خلال البرامج التي تستهدف الطلبة والمجتمع المحلي، من خلال خطة الجامعة ومركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية، بما ينسجم مع رؤية التحديث السياسي والتطوير الاقتصادي والإداري.
من جانبه، أكد الشمايلة على ولاية المركز في رصد أوضاع حقوق الإنسان والوسائل الممنوحة له بموجب قانونه والتي من ضمنها إدماج مفاهيم حقوق الإنسان في العملية التعليمية ورفع الوعي بثقافة حقوق الإنسان وإعداد الدراسات وإصدار التقارير المتخصصة في مجال حقوق الإنسان التي من شأنها الإسهام بحماية حقوق الإنسان وتعزيزها.
وأشار إلى أن توقيع هذه المذكرة يأتي انسجاماً مع خطة المركز الوطني لحقوق الإنسان في تعزيز الشراكة والتواصل مع الجامعات الأردنية التي تضطلع بدور هام في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وبناء الأفراد ليكونوا فاعلين ومؤثرين في المجتمع، إدراكاً من المركز لأهمية ودور الشباب في مناحي الحياة كافة وضرورة تجذير مفاهيم حقوق الإنسان لديهم بما يضمن مشاركتهم الفاعلة والإيجابية في بناء وطنهم والنهوض به.
وشدد الشمايلة على أن هذه المذكرة تأتي في إطار الإيمان المشترك بأهمية دور المرأة وتمكينها من خلال الاضطلاع بأدوارها الحيوية في شتى المجالات، من خلال تعزيز النهج التشاركي في مجال التعاون في تنفيذ الدراسات المشتركة والأنشطة ذات العلاقة بترسيخ مفاهيم حقوق الإنسان وتبادل المعلومات والخبرات بما يضمن العمل المستمر بما فيه تقدم الأردن وتعزيز وحماية حقوق الإنسان.
ونصت المذكرة على تعاون الطرفين في مجال إعداد الدراسات المشتركة ذات العلاقة بحقوق المرأة، وتنفيذ الأنشطة والندوات المتخصصة في مجال حقوق الإنسان وخاصة المتعلقة بحقوق المرأة والقضايا المتصلة بها.
ونصت المذكرة أيضا على تزويد المركز الوطني لحقوق الإنسان جامعة اليرموك بالمراجع والوثائق الخاصة بحقوق الإنسان وأية منشورات صادرة عنه من جهة، وأن تزود الجامعة المركز الوطني بالمعلومات ذات العلاقة بإعداد التقرير السنوي حول أوضاع حقوق الإنسان في المحور الخاص بحقوق المرأة.
وحضر توقيع المذكرة، مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية الدكتورة بتول المحيسن، ونائب مدير المركز الدكتور طارق الناصر.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى مساعد رئيس الجامعة الدكتور زياد زريقات افتتاح الفعالية التثقيفية "المرأة والصحة" التي نظمها مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية بالتعاون مع اتحاد المرأة الأردنية، بمشاركة الدكتورة ميرفت الصوص من كلية الصيدلة، والدكتور عبدالسلام مساعدة مستشار طب الأسرة.
وأكد زريقات حرص جامعة اليرموك على تعزيز دورها ومسؤوليتها الاجتماعية تجاه مختلف مؤسسات الوطن من أجل بناء غد مشرق يلبي الآمال والطموحات ويسهم في بناء الانسان القادر على العطاء والتنمية.
وقال إن المرأة تعد عماد الأسرة والراعي الأساسي لها، فهي الزوجة المخلصة المثابرة، والأم الحانية وهي الأكثر قوة وعزيمة بين الناس، مشيرا إلى ان المرأة الأردنية قد حققت التميز في كل مناحي الحياة سواء اكانت زوجة، أو عاملة، أو مفكرة، فهي صاحبة الدور الطليعي في تحقيق تنمية مستدامة على امتداد رقعة الوطن العربي.
وشدد زريقات على أن صحة المرأة لم تعد ترفا فكريا أو مجرد مراسم اجتماعية شكلية، فقد أصبحت أولوية تنموية وطنية، سيما وأن لصحة المرأة أهمية ليس لنفسها فحسب، بل لأن صحتها تنعكس على العائلة كلها من الزوج إلى الأولاد.
وتابع: إن سلامة المرأة تعزز من دورها في الحياة والمجتمع، بحيث تصبح قادرة على التغيير الإيجابي لأنها تشكل ديناميكية ناعمة للتطور والتحول المجتمعي، ولن يتأثر ذلك إلا إذا كانت المرأة أفضل صحة على اختلاف مظاهر تلك الصحة جسديا ونفسيا وعاطفيا وغيرها.
وأوضح زريقات ان الرعاية الصحية التي تحتاجها المرأة تشمل الرعاية الصحية البدنية قبل الزواج وبعده، والصحة الإنجابية، والعلاجات الوقائية المختلفة.
وبدورها أكدت مديرة المركز الدكتورة بتول المحيسن أن دعم المرأة الأردنية وتمكينها في مختلف المجالات هو عنوان عمل مركز الاميرة بسمة للدراسات الأردنية وخدمة المجتمع وهدفه الرئيس الذي يسعى لتحقيقه مسترشدا الطريق من توجيهات جلالة الملك وسمو ولي العهد الأمين.
وأشارت المحيسن إلى أنه وانطلاقاً من أهمية دور المرأة في المجتمع وضرورة اشراكها في مختلف المجالات على الصعيدين المحلي والدولي، يعمل المركز ومن خلال أقسامه المختلفة على دعم عملية النهوض بدور المرأة الاردنية على كافة الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية والصحية وذلك لتحقيق الرؤية السامية للأهداف الاستراتيجية للمركز.
وتابعت: إن القسم الاول من أقسام المركز يركز على تدريب وتوجيه المرأة الاردنية على مختلف الأدوار والمسؤوليات التي تتعلق بها، والقسم الثاني فإنه يركز على جمع البيانات والمعلومات التي تخص المرأة الاردنية على كافة الأصعدة، أما الثالث فيهدف إلى التواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي والمدني لتفعيل دور المرأة، والقسم الرابع يقوم بإجراء الابحاث والدراسات التي تخص المرأة الاردنية بحيث يستفيد من نتائجها أصحاب القرار في تنفيذ خططهم لإعادة دمج المرأة وانخراطها في كافة الأدوار الاجتماعية بشكل يضمن لها المكانة والدور والحضور المحلي والدولي.
من جانبها تحدثت الصوص عن "سن الأمل" الذي كان يسمى سابقا بسن اليأس عند المرأة، وعن أهمية هرمون الإستروجين عند المرأة الذي يساعد على منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وهشاشة العظام، موضحة انه عند انخفاض كمية هرمون الاستروجين في جسم المرأة، فإن ذلك يزيد من خطر الإصابة بهذه الأمراض.
وبينت أنواع الإستروجين وكيفية تناوله، موضحة مدة العلاج بالهرمونات البديلة حيث يتناول معظم الأشخاص العلاج التعويضي بالهرمونات لمدة خمس سنوات أو أقل مع استمرار مراقبة الطبيب وإعادة تقييم خطة العلاج، لافتة إلى انه في حال تطورت حالة طبية جديدة أثناء تناول العلاج التعويضي بالهرمونات، يجب مراجعة الطبيب لمناقشة ما إذا كان الاستمرار في تناول العلاج التعويضي بالهرمونات لا يزال آمنًا.
وأشارت الصوص إلى فوائد الهرمونات التعويضية خلال فترة "سن الامل" كالتقليل من الهبات الساخنة، والتعرق الليلي، وتقوية العظام وحمايتها من الكسور، والمساعدة في الحماية من الإصابة بمرض السكري، والتقليل من خطر الإصابة بأمراض القلب في حال بدء الهرمونات التعويضية في غضون 10 سنوات من بداية سن اليأس، مشيرة إلى أعراضها الجانبية كآلام الرأس، وموانع تناولها كوجود سرطان الرحم أو جلطات دموية.
واستعرضت الصوص مخاطر الهرمونات التعويضية في سن الامل كالخثرات الدموية، وسرطان الرحم، وسرطان الثدي، مؤكدة على ضرورة اتباع مجموعة من النصائح العامة للعلاج كاتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والعلاج السلوكي المعرفي.
ومن جانبه تحدث مساعدة عن ثلاث مراحل أساسية من عمر المرأة وهي: عسر الطمث الأساسي والثانوي، واكتئاب ما بعد الولادة الذي يحدث من جراء تحفيز ولادة الطفل مشاعر متنوعة قوية كالإثارة والخوف والقلق.
وأشار الى أعراض الاكتئاب التي تدوم لفترة أطول من فترة ما بعد الولادة وأهمها المزاج الاكتئابي، والتقلبات مزاجية الحادة، والافراط بالبكاء، والصعوبة التعلق بالطفل، والبعد عن العائلة والأصدقاء، والأرق.
فيما تناول مساعدة موضوع "سن الامل" مبينا أنه يصيب المرأة نتيجة تقلب مستويات الاستروجين بشكل كبير ويحدث ذلك مع تقدم النساء بالعمر.
ضمن مبادرة "يلا نتطوع ... يلا ندرِّب"، التي أطلقها مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية خلال شهر رمضان المبارك، قامت الدكتورة نجاح محمد حسين العزام من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، قسم أصول الدين، في جامعة اليرموك، بتقديم ورشة تدريبية بعنوان:
(توظيف المصادر الإلكترونية في تخريج الأحاديث النبوية والحكم عليها)، وذلك يوم الثلاثاء الموافق: 2/4/2024م.
وقد تضمنت الورشة العديد من المحاور التي من شأنها الارتقاء بالمستوى التعلميّ التعليمي لدى الطالب خاصة بما يتعلق بمجاراة الواقع الإلكتروني المنتشر، وتوظيفه في خدمة السنّة النبويّة ونشرها، حيث كان المحور الأول منها يتعلق بطرق تخريج الأحاديث النبوية الشريفة، وكيفية توظيفها في الوصول للحديث الشريف من مظانه، في حين كان المحور الثاني منها يتعلق بكيفية الحكم على الحديث والإفادة من المواقع الإلكترونية في سبيل تحقيق ذلك.
يتوقع من المتدرب مع نهاية الورشة/ الدورة التدريبية أن يكون قادراً على:
1. تخريج الحديث من مظانّه الأصيلة.
2. التمييز بين المصادر الأصيلة والبديلة.
3. الوقوف على أحكام بعض نقاد الحديث على الرواة ومروياتهم.
عقد مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية جلسة حوارية تثقيفية بالتعاون مع مبادرة (حوارية اليرموك )قدمها الطالب أحمد الغزاوي والطالبة لانا نايفة تضمنت تسليط الضوء على الكوتا النسائية التي أدخلت حديثاً في انتخابات اتحاد الطلبة وشرح واستعراض المقاعد المخصصة لها ، وتم التطرق إلى الكوتا النسائية ومراحل تطورها عبر تسلسل زمني وذكر إدخالها لأول مرة في عام 2001 .
وتم استعراض دور وأهمية الكوتا النسائية في إعداد قيادات نسائية وأهمية تمثيل المرأة ودورها في عملية صناعة القرار ، وتم التطرق أيضاً إلى موضوع المشاركه السياسية وأهمية انخراط الطلبة ومشاركتهم بالعملية السياسية بكافة صورها وأشكالها ، وأهمية الإقتراع وأن يتم التصويت على أسس الكفاءة ، وشهدت الجلسة تفاعل بين الطلبة وحوار حول مواضيع هذه الجلسة .